اليوم, 03:07 AM
|
#2
|
اليوم, 06:06 AM
|
#3
|
اليوم, 05:28 PM
|
#4
|
الحب حقيقه مداها واسع لايعرف اي حدود
ولكن على العقل ان يتحكم بالقلب احيانا
مافائدة حب مسلمه لمسيحي او اي دين آخر وفي شرعنا الاسلامي لايجوز زواج مسلمه من دين آخر
الدين الاسلامي هو آخر الاديان وعليه ان تكون جميع الاديان تدخل لديننا الحنيف ولكن هذا لم يفعله باقي الاديان
زواج المسلمه من غير دين يُعتبر اشراك بالله تعالى فعلى الحبيب ان يدخل ديننا لكي يستحق الزواج من مسلمه
وزواج الرجل المسلم من دين آخر غير ممنوع لان نسب الاولاد اليه فهم بالاخر مسلمين ومن تتزوج مسلم وهي من دين آخر واسلمت لله تعالى فلها من الاجر مُضاعف
صح الحب لايعرف حدود ولكن حدود الله سبحانه وديننا وشرعنا واضحه لانستطيع ان نخالفها والا ندخل الاشراك بالله تعالى
باركك الله لطرحك
|
|
|
اليوم, 05:43 PM
|
#5
|
طبعاً غلط ومحرم شرعاً هالحب
لا ماينفع مرره ماينفع وضد
.
.
اولاً وقبل كل شي الدين والاعراف والتقاليد
وديننا الاسلامي وشريعتنا بالذات في المقام الاول قبل كل شي وفاصل وحد مانتجاوزه ابداً ابداً .
طيب ي عيني :
شوفي دينهم اللي تربوا عليه ومعتقداتهم وسلوكهم غيييير غيير بكثير عن ديننا
عن هالمسلمه اللي تربت على عقيده ربانيه وفطره سليمه ..
وكل كائن حي بهالكون له كيانه اللي انخلق ونشأ عليها
كيف بالله هالحب يقدر بين يوم وليله يحطم كل هالحواجز ويلغيها اتحدى مهما وصلوا لحدود السما بحبهم والله مايجتمعون الا تحت شريعه ربي اللي منزلها بقرآنه
يبنت لاتصدقين خزعبلاتهم ولعبهم وتضليلهم
للأمانه ماشفت الفديو
.
يعطيك العافيه ي قلبي
لاتحرمينا من جديدك ي جميله
كل حبي واعجابي وتقييمي
.
|
|
|
اليوم, 08:27 AM
|
#6
|
الحب م يعرف قبيلة و لا دين نكس حكومات وكسر اشدة
فليس للحب من سلطان
الحب يسيطر على العقل والقلب
حتى يكاد المرء ان يكون اعمى
لا يرى ولا يفكر
سوى بالحبيب
تحياتي
|
|
|
اليوم, 02:26 PM
|
#7
|
بسم الله الرحمن الرحيم
والعاقبة للمتقين والصلاة والسلام للمبعوثِ رحمةٍ للعالمين
نبينا وقدوتنا وقُرة أعيننا محمد بن عبدالله الأمين عليه أزكى تحيةٍ وسلام
وعلى آل بيته الطيبين الطاهرين وعلى أزواجه أمهات المؤمنين وصحابته الغُر الميامين
والتابعين ومن أتبع أثرهم وأقتفى منهجهم إلى يوم الدين وعنا معهم بمنك وكرمك ياأرحم الراحمين
اما بعد :
يُرتج قلبي ويقشعر بدني وتهتفُ خوالجِ بصوت الحق عاليآ
مُرددآ أغثنا يالله فمن غير الله هاد ومن غير الله غفار غفور ومن غير رحمن رحيم
ومن غير نور الله في الظُلم نجى وعلى قرأنه أهتدى وبسنة نبيه أقتدى وبغير قول أهل العلم
أجتبى وعلى الطريق المستقيم أبتغى فضله وخيره وهدايته وسار عليها ومشى
فاللهم أرحمنا في الدنيا والأخرة وأحسن عاقبتنا في خير الأمور كلها وأجنبنا الفتن ماظهر منها ومابطن
وأهدي بهداك أهل الأسلام وقبلته لسًبل الرشاد والخير في العمل والصواب
فما أفلح باغٍ وسُتر ظالم ومعتدٍ أثيم على شرع الله وسنته وأتيان الباطل بالحق ليظهره للناس
على إنه التحرر والتنوير فما أبتدعه سوى أهل النفاق والباطل والتزوير
وأهل الدياثة والزنا والفجور عليهم من الله مايستحقون فلعنة الله عليهم إلى يوم الدين
فمايزال أهل الباطل يسوقون الأباطيل والخداع حتى من أهل الأسلام من أنخدع بمثل هذه التُرهات
التي ما أنزل الله بها من سلطان فهناك من يقول على سبيل المثال ( أخواننا النصارى )
وهذا بلاشك لاينبغي أن يردده العامة من البسطاء فليس هُناك من أخوة سوى من يؤمن بالله
وتصديق ما جاء به الرسول الكريم من كتاب الله وسنته وغير ذلك يُعد بهتان وظلمٍ كبير
يقعُ على النفس وغيرها من الجاهلون بالعلم الشرعي من حيث التحليل والتحريم
فحين أمعن بالنظر إلى جهل الأُمة المدقع والفقر العلمي والشرعي أطلبُ من الله أن ينزل علينا
رحمته وهدايته في العقل والبصيرة
فهناك للأسف أُناس سذج غارقون في الجهل حتى النخاع وهُناك من يريد أن تشيع الفاحشة
في الأسلام وأهله وهذا ديدن الحاقدون على الأسلام وأهله
فلقد بات المرءُ منا يتلقف الغُثِ والسمين وهو لايُدرك ذلك إنه وقع في المصيبة والأثم
فتلك الصور لم تأتي مُصادفة بل أتت عبر الغرب الصليب وهو يريد الدخول والولوج
من باب الأنثى المسلمة التي في بعض الأحيان نرى نمأذج حقيرة ودخيله على المجتمع المُسلم
من حيث الترويج وإباحةٍ للمحظورات حتى يستباح رحم الأنثى المسلمه وتكون لُعبه في يدين قذرة
ترتهنها على المساومة على مختلف الأوجه والصعد فمن يركب تلك الموجه فهو بلا شك ليس إلا
من المتردية والنطيحة والعياذ بالله فلو أمسك المُسلم عقله وتدبر أمره لبان له ماهو المقصود والمنشود
من وراء تلك الأعمال المشينة بعد أن بين الله سُبحانه وتعالى في كتابه الكريم
فقد قال تعالى {وَلاَ تَنكِحُواْ الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ وَلأَمَةٌ مُّؤْمِنَةٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكَةٍ وَلَوْ أَعْجَبَتْكُمْ وَلاَ تُنكِحُواْ الْمُشِرِكِينَ
حَتَّى يُؤْمِنُواْ وَلَعَبْدٌ مُّؤْمِنٌ خَيْرٌ مِّن مُّشْرِكٍ وَلَوْ أَعْجَبَكُمْ أُوْلَئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ وَيُبَيِّنُ آيَاتِهِ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ}
قال بن جرير رحمه الله ( يعني تعالى ذكره بذلك ، أن الله حرَّم على المؤمنات أن ينكحن مشركا كائنا من كان المشرك ،
ومن أي أصناف الشرك كان ، قلا تنكحوهن أيها المؤمنون منهم ، فإن ذلك حرام عليكم ،
ولأن تزوجوهن من عبد مؤمن مصدق بالله وبرسوله وبما جاء من عند الله ،
خير لكم من أن تزوجوهن من حر مشرك ، ولو شرُف نسبه وكرم أصله ، وإن أعجبكم حسبه ونسبه ) .
و قال الشيخ السعدي رحمه الله ( وَلَا تُنكِحُوا الْمُشْرِكِينَ حَتَّى يُؤْمِنُوا " وهذا عام لا تخصيص فيه )
قال بن كثير رحمه الله
( لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ "
هذه الآية حَرّمَت المسلمات على المشركين
وقد كان جائزا في ابتداء الإسلام أن يتزوج المشرك المؤمنة .
فهذان دليلان من كتاب الله صريحان في تحريم زواج الكافر من المسلمة )
و أما الإجماع فقد قال بن عبد البر رحمه الله ( ومما يدل على أن قصة أبي العاص منسوخة بقوله :
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ
لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ " إلى قوله : "
ولا تمسكوا بعصم الكوافر " إجماع العلماء على أن أبا العاص بن الربيع كان كافرا وأن المسلمة لا يحل أن تكون زوجة لكافر ) .
و قال القرطبي رحمه الله في التفسير ( قوله تعالى : " وَلَا تُنكِحُوا " أي لا تزوجوا المسلمة من المشرك
وأجمعت الأمة على أن المشرك لا يطأ المؤمنة بوجه لما في ذلك من الغضاضة على الإسلام ) .
ثم إن هذا الإجماع ضروري فلا زالت الأمة تنتناقل حرمة زواج المسلمة من الكافر قولا و عملا سواء كان الكافر مشرك
أو كتابي دون أي نكير من أحد لا من عالم و لا من عامي مع استناد هذا الإجماع على النصوص القرآنية التي تدل على التحريم
و قال بن حزم رحمه الله ( وَجَائِزٌ لِلْمُسْلِمِ نِكَاحُ الْكِتَابِيَّةِ، وَهِيَ الْيَهُودِيَّةُ، وَالنَّصْرَانِيَّةُ، وَالْمَجُوسِيَّةُ، بِالزَّوَاجِ.
وَلاَ يَحِلُّ لَهُ وَطْءُ اَمَةٍ غَيْرِ مُسْلِمَةٍ بِمِلْكِ الْيَمِينِ، وَلاَ نِكَاحُ كَافِرَةٍ غَيْرِ كِتَابِيَّةٍ اَصْلاً )
فما يسوقه رُعاع الأُمة من حرية مزعومة بأسم الديمقراطية فذلك لاينبغي أن يكون ظاهرآ أو خافيا فهو حرام باإجماع الكتاب والسُنة
وأهل العلم الراسخون فمن يمتدح الفعل فهو بلاشك جاهل أثم على نفسه وأهل بيته وأمته وينبغي أن يحاور ويُناقش
حتى يتوب فالم يفعل فللشرع أبوابٍ أخرى تقيم فيه الحدود والله المستعان
ويمن يفعل ذلك إيضآ من مبدأ العاطفة فذلك أثمٌ كبير على صاحبه وماهو إلا مبتدع لفعلٍ أنكره الله ونبيه
فيا أيها المسلم يجب عليك الأنتباه فيما يُحاك لك في هذا العصر المُظلم فكفار هذا الزمن لم يكونوا يومآ حابين للأسلام وأهله
منذُ إن بزغت أنوار الأسلام حتى يومنا هذا ولنا في كتاب الله أكبر أثرٍ ومبلغ :
( وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ اليَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ هُوَ الهُدَى
وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ العِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ
فعن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(لتتبعن سنن الذين من قبلكم، شبراً بشبر، وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب لاتبعتموهم
قلنا: يا رسول الله, اليهود والنصارى؟ قال: فمن)
فكما قُلنا يقف خلف ذلك أعداء الأسلام الذين يريدون أن تنتعل المُسلمه وأن تكون عبدةٍ
في مواخير الدعارة والمجون والعياذ بالله فكل تلك الفيديوهات أتية من الكنيسة
ولها أهدافٍ خبيثة يجب علينا الأبتعاد عن تلك الأمور وإنكارها فمن يتتعاطف معها هم أصحاب القلوب المرهفة والهوى
الشيطاني والذين يسيرون في فلك الشيطان وأعوانه وزمرته
أقرأ ما بالرابط جزاك الله خير
ثقف نفسك وقُم بتحميل الكتاب حتى تستفيد وتفيد غيرك وتقوم بنشره للعامة من أبناء الأسلام وأهله
|
|
|
اليوم, 06:25 PM
|
#8
|
اليوم, 12:08 PM
|
#9
|
-
انا معكم ورائكم لا يفسد
ب القضيه شيء واحترامي
لـ نزف ع نقاشه الجميله وانا
مع الاختلاف ب الامر حيكون
في اختلاط ب الأديان بذات
عن انجاب الابناء لا يعلمون
الى اي دين تجهون الاسلام
والمسحيه
|
|
|
اليوم, 12:09 PM
|
#10
|
-
والله ذكر ب القران
المشرك لاينكح للا مشرك
وكذالك المسلم لا ينكح للا مسلمه
والعكس للمراءه
|
|
|
( آلحآضرين ) فيذا الحين ♥ : ( الأعضاء 0 والزوار 111)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
| | | | | | | | |