حصريآ.. مَنبّر آلرد !

نِزَالُ الْحُبَّ فِي عِيْنِـــــــــــــــــــي رَسُولَا
يُجَاهِــــــــــــــــدُ فِيكَ كَالْرُّمْحِ اِلْطَعُونَا
أَسَامِرُ فِيــــــــــــــــــــــكَ لَيْلِ بِضُـــوءْ بَدْرٍ
وَعِيْنَ الشَّمْسُ تَسْقِينَي الشَّجُونَا
فَا أغّــــــــــدُ بِيْنَ أثْقَالٍ وَجَــــــــــــــــــــــــــــــرَا
أَهِيمُ بِالضُّــــــــحَــــــــــــــىَ بِيْنَ الضَّعُونَا
أَمَّا وَاللهَ قّـــــــــــــــــــــــــدْ قُلْــــــــتُ وَقَلْتُ
نَعِيمَ الْحُــــــــبَّ فِي عِيْنِــــــــــيْ بَكُونَا
فَمّاكُــــــــــــلَ النَّعِيمَ فِيــــــــكَ حِــــــــــــــــــــيٌ
وَأَنْتَ الضّـــــــــــرْمُ فِي الْأحْشَاءِ بُوْنَا





نـــزفــ

فليس كل صامت غير قادر على الرد
هناك من يصمت حتى لا يجرح غيره...
وهناك من يصمت لأنه يتألم وكلامه سيزيده ألماً...
وهناك من يعلم أن الكلام لن يفيد إذا تحدث...
وهناك من يصمت وقت غضبه حتى لا يخسر أحد...

-

منتظره موعد لقانا،منتطره اضمّك لين يشبع الشوق اللي فيني

يآ من ظلمتني ستحرقكـ النآر
فــلآ تلجأ لــ إخسآس قليل ظلمكـ لي
وإترك القذع حتى لآ تصليكـ الجُذوَةُ
كمآ تصلي النآر الخشب إنظر لــ الغآبآت
تهلكـ بهآ فتُصَيَّر لــ رمآد بل لــ لآ شيء .
بقلم / سماء الآلام
كبرى الأغتم

روعه الطرح نشهده اليوم
شكري لسمو روحكـ
لرائع الطرحـ
ودام إبداعكـ الدائم

تذوق كلآمكـ عني قبل النطق به
لعله يحرق حلقكـ ويلذع طرف لسآنكـ
فــ تتركـ هذه العآدة وتمضي في سبيلكـ

بقلم سماء الآلام

كِيِفَ أطْبَعُكِ عَلّىَ شُرفَةِ الحُلّمِ أُغنِيَة
وَالجَنُونَ يُشْعَلُ ثِقَابَهُ فِي أمصَّالِ الرُوحَ أُمسِيَة
فَأيُ خَيَارٍ سَيَحمَلُنِي بِيِنَ أكفُكِ ضُوءٍ شَّاهِقْ
وَأنسِدَالَ المُغِيِبَ يُعَانِقُ قُبْلَ الشُّوقِ عَلّىَ صُوتٍ فِيِرُوزي
وَرَحِيِقَ الشِفَاهَ تُطبَعُ عَلِيهِ قَهْوَةَ الحَنَّانْ
بِرَبُكِ كِيِفَ أدُوزِنَ الحَرفُ خِيِولٍ جَامَحَة
وَالأنسِكَابُ يُصّهِلُ فِي أصْقَاعِ الرُوحِ غُربَة
وَالحِكَايَاتٍ المُولُودَةِ فِي أقَاصِي الأفْئِدَة لآتَكتَمِلْ




نـــزفــ

ـ*’
سلطآن الاميرّ ,
موضوع يحتلّ الاولويهّ والصدآره بجدآرهّ ’
فخورهّ جدآ بك وبما تقدمهّ .








لـ منّ أشآر بـ أصبع الاتهآم ذآت يومّ ولازمتهّ الشكوكّ ،
سيأتي يومّ يُظهر اللهّ بهّ الحق لـ تعيّ كمّ كُنتّ جبلّ من أحسآنّ وخسرتهّ .’’.

يَاللَّه لاأعْلَمُ كَمْ مِنْ نَبْضَةٍ لِهَذَا الْقَلْبِ الضَّعِيفِ
حِينَمَا تَبادَرَىَ إِلِىَ ذَهْنِي وَحَديثِي عَنْكْ
وَلَمِنْ يَأتُرَى هَذَا الْحَديث
إِنَّهُ مِنْ قَلْبِي إِلِىَ قَلْبِي
فَحَفَّظَكِ اللهَ قَلْبِي وَأَدَامَكِ فِي قَلْبِي



حَديثٌ ذَا شَجُونْ

أيَتُهَا العَاكِفَةِ فُوْقَ السَّطُور هُنَاكَ مُقَابِلُ الْحَرْفِ الفِ بُوحٍ يُسَأفِرُ فِي أثَرِك وَالْكَلِمّاتْ تِيجَانَآ وَأُوَسِمَه عَلّىَ كُلّ نَاصِيَة لَقَدْ تَمَادَىَ قَلَمِي فِي هَذَيَانٍ أَشبَهُ بِطَائِرَةٍ مُحَلِقَة